السلاام عليكم ورحمه الله وبركاته
انسان مثلا لا يصلى ولا يذكر الله ويعمل معاصى كثيره مثلا يشرب الخمر ويسافر حتى والعياذ فى الله يزنى مثل هذا الانسان كيف ندعوه الى الصواب والطريق المستقيم ؟
من الصعب ان ناتى لهذا الانسان ونقول له صلى الفجر وقوم الليل وغير حياتك واحفظ القران الكريم اذن من هنا يجب ان تكون الدعوه فى التدريج مثلا كبدايه نقول له اترك شرب الخمر لانه ام الكبائر وبعد هذا
ننصحه فى الصلاه ولا نطلب منه ان يذهب عند الاذان مثلا بل يذهب حتى لو ادرك الركعه الاخيره فقط ثم بعد ذالك نحثه على قراءه القران ثم بعد تدبر القران ثم وثم وثم اي ان الامر يجب ان يكون فى التدريج اعتقد ان هذه النقطه غائبه عن الكثيرين خصوصا فى هيئه الامر بالمعروف والنهى عن المنكر التى للااسف صارت جهاز منبوذ من المجتمع رغم رسالتها الساميه ولا شك ان الامر بالمعروف والنهى عن المنكر له شروط
اذكر منها اولا الاسلام فلا نامر بالمعروف وننهى عن المنكر الذي لا يصلى لانه غير مسلم اساسا وايضا العقل فالمجنون والذي فى حكم المجنون لا نامره بمعروف ولا ننهاه عن منكر لانه شرط العقل غير موجود هنا وايضا من شروط الامر بالمعروف والنهي عن المنكر الا يترتب على امرنا فى المعروف ونهينا عن المنكر منكر اكبر منه مثلا انسان نعرف ان سباب ولعان قد يسب الدين لا نامره بالمعروف ولا ننهاه عن المنكر لاننا لوفعلنا ذالك لسب الدين وايضا من الشروط طبعا الانسانيه مثلا لو راينا حيوان قط مثلا فى الشارع ويقوم بفعل غير لائق مع قطه لا نقوم بضرب القط حتى نزيل المنكر ويوجد كما تعرفون فقه خاص باالامر بالمعروف والنهى عن المنكر ليس المجال لذكرها ولكن هذه نبذه بسيطه مثلا لو شاهدنا فتاه لابسه عباءه مخصره ومتلثمه وووو وشاهدنا شاب معاه سياره من نوع مثلا كامري ويقوم بالمرور تكرارا لى هذا ا لفتاه من الذي يكون عليه حال الامر بالمعروف والنهى عن المنكر هنا . الذي حاصل لااسف ان رجال الهيئنه يكون هدفهم فى هذا الحاله ان يمسك الشاب والفتاه فى حال تلبس وهذا خطأكبير المفروض ان يذهبون لشاب وليست الفتاه ويقولون له مثلا( خير ان شاء الله ايش عندك هنا جالس تلف فى السياره تبغى مننا خدمه معينه ولا شى ) عندها غالبا قد يستحى الشاب ويترك الفتاه لحال سبيلها اما ما يقومون فيه رجال الهيئه للاسف هو تهيئه الشاب والفتاه للمعصيه هم بحاجه من يامرهم بالمعروف وينهاهم عن المنكر ؟
اخوانى كتبت هذا المقال المتواضع لان بصراحه يوجد خطأ كبير وله مرودعكسى فى مجال الدعوه .
انسان مثلا لا يصلى ولا يذكر الله ويعمل معاصى كثيره مثلا يشرب الخمر ويسافر حتى والعياذ فى الله يزنى مثل هذا الانسان كيف ندعوه الى الصواب والطريق المستقيم ؟
من الصعب ان ناتى لهذا الانسان ونقول له صلى الفجر وقوم الليل وغير حياتك واحفظ القران الكريم اذن من هنا يجب ان تكون الدعوه فى التدريج مثلا كبدايه نقول له اترك شرب الخمر لانه ام الكبائر وبعد هذا
ننصحه فى الصلاه ولا نطلب منه ان يذهب عند الاذان مثلا بل يذهب حتى لو ادرك الركعه الاخيره فقط ثم بعد ذالك نحثه على قراءه القران ثم بعد تدبر القران ثم وثم وثم اي ان الامر يجب ان يكون فى التدريج اعتقد ان هذه النقطه غائبه عن الكثيرين خصوصا فى هيئه الامر بالمعروف والنهى عن المنكر التى للااسف صارت جهاز منبوذ من المجتمع رغم رسالتها الساميه ولا شك ان الامر بالمعروف والنهى عن المنكر له شروط
اذكر منها اولا الاسلام فلا نامر بالمعروف وننهى عن المنكر الذي لا يصلى لانه غير مسلم اساسا وايضا العقل فالمجنون والذي فى حكم المجنون لا نامره بمعروف ولا ننهاه عن منكر لانه شرط العقل غير موجود هنا وايضا من شروط الامر بالمعروف والنهي عن المنكر الا يترتب على امرنا فى المعروف ونهينا عن المنكر منكر اكبر منه مثلا انسان نعرف ان سباب ولعان قد يسب الدين لا نامره بالمعروف ولا ننهاه عن المنكر لاننا لوفعلنا ذالك لسب الدين وايضا من الشروط طبعا الانسانيه مثلا لو راينا حيوان قط مثلا فى الشارع ويقوم بفعل غير لائق مع قطه لا نقوم بضرب القط حتى نزيل المنكر ويوجد كما تعرفون فقه خاص باالامر بالمعروف والنهى عن المنكر ليس المجال لذكرها ولكن هذه نبذه بسيطه مثلا لو شاهدنا فتاه لابسه عباءه مخصره ومتلثمه وووو وشاهدنا شاب معاه سياره من نوع مثلا كامري ويقوم بالمرور تكرارا لى هذا ا لفتاه من الذي يكون عليه حال الامر بالمعروف والنهى عن المنكر هنا . الذي حاصل لااسف ان رجال الهيئنه يكون هدفهم فى هذا الحاله ان يمسك الشاب والفتاه فى حال تلبس وهذا خطأكبير المفروض ان يذهبون لشاب وليست الفتاه ويقولون له مثلا( خير ان شاء الله ايش عندك هنا جالس تلف فى السياره تبغى مننا خدمه معينه ولا شى ) عندها غالبا قد يستحى الشاب ويترك الفتاه لحال سبيلها اما ما يقومون فيه رجال الهيئه للاسف هو تهيئه الشاب والفتاه للمعصيه هم بحاجه من يامرهم بالمعروف وينهاهم عن المنكر ؟
اخوانى كتبت هذا المقال المتواضع لان بصراحه يوجد خطأ كبير وله مرودعكسى فى مجال الدعوه .