«...طريقة فعالة لتدمير المواقع الجنسية »
طريقة فعالة جدا لتدمير المواقع الإباحية , التي نعلم جميعا مدى خطرها على المجتمع الإسلامي . فهي تفت في عضد المجتمع الإسلامي بدرجة -في رايى- أشد من الأسلحة الفتاكة التي يستخدمها أعداء الله ضدنا. لأنها لا تصيب المسلم في دنياه بل تصيبه في دينه وفى علاقته بربه. فماذا يرجى من مسلم فاسق قد قطع الصلة بينه وبين ربه بمبارزته إياه بالمعاصي ؟
وقد لاحظ البعض -والله أعلم بصحتها- أن أعداء الله الملاعين يزيدوا من الصور الإعلانية الخليعة والمواقع الإباحية المجانية قبل وأثناء تنفيذهم لضربة جديدة في الجسد الإسلامي . و قد علمت أن هناك مواقع تعرض خدمة الخط التليفوني الساخن لمكالمة عاهرات في الهاتف, وهذه الخدمة تكون لمن هو داخل فلسطين
وفى هذا دلالة واضحة على أن أبناء القردة والخنازير يضعون بجانب الطائرات و الدبابات والجرافات , سلاح اخطر لضرب المسلمين من خلال المواقع الجنسية
الجديد في هذه الطريقة والشيء الذي يزيدها تأثيرا وفاعلية هو أنها لا تدمر الموقع كليةٌ بل تدفع ضرره عن المسلمين فقط , ليبقى الموقع يبث سمومه إلى غير المسلمين .
الطريقة هي : أن لا يدخل مسلم يؤمن بالله واليوم الآخر على موقع من هذه المواقع .
فهذا السلاح الفتاك لا يرمينا من بعيد بل نحن من نذهب إليه- بإرادتنا- ونطلقه على أنفسنا ..
وإذا ألزم كل منا نفسه بعدم الدخول على هذه المواقع فكأننا دمرناها وأصبنا منشئيها في مقتل بأن جعلنا سهامهم ترتد في نحورهم
ومن المعلوم أن هذه المواقع تتكسب من عدد زوارها , غير الذين يقومون بشراء موادها الخبيثة , فإذا لم يجد هؤلاء الخبثاء أصحاب هذه المواقع عائد سواء من عدد الزوار (الذي ينعكس زيادتهم على زيادة سعر الإعلانات في الموقع) أو من المشتريين - إلا إذا كانوا غير مسلمين - فإنهم سيغلقونها لا محالة
إذا كيف نطبق هذه الطريقة :
أولا: بنشر هذه الموضوع قدر المستطاع , وبشتى الطرق , ومن يريد صياغته بأسلوب أفضل فلا حرج
ثانيا : يستعين كل منا بالله ويتوب توبة نصوحة ويندم على ما فعل من دخوله على هذه المواقع . ويعزم عزما أكيدا على عدم المعاودة إلى هذه الفاحشة مرة أخرى وليعلم كل منا أنه :
" من يتوكل على الله فهو حسبه"
. و في كل مرة تحدثه نفسه بهذه المعصية يتذكر مراقبة الله له وأن الله يراه ,
ويستحيى من ربه ,
ويخشى أن يتوفاه الله وهو في هذه المعصية فيبعث عليها - نعوذ بالله من سوء الخاتمة - .
ويتذكر أن هذه المواقع هي أسلحة صنعها أعداءنا لتدميرنا وتخريب دنيانا وآخرتنا . و يقول إن لم أتمكن من نصرة إخواني المجاهدين بنفسي أو بمالي فلن أزيد إلى السهام التي يُرمَون بها سهما بمعصيتي لله , و نصرة أعداءهم الذين أنشأوا هذه المواقع
ثالثا : يقوم بتنزيل وتثبيت برنامج
weblocker
[Link nur fur registrierte Benutzer sichtbar]
من هذا الرابط . هذا البرنامج يقوم بمنع الدخول على المواقع الإباحية نهائيا . وهو برنامج رائع حقا وخفيف ولا يقوم بالتأثير نهائيا على سرعة الاتصال . ويحتاج هذا البرنامج بعد تنزيله أن تكتب له كلمة سر . وسؤال سرى .
Password and secret question
لأنه من غير أحدهما لا يستطيع أحد أن يزيل البرنامج من على الجهاز المثبت عليه. وإذا حدث وحاول أحد أن يمسح ملفات البرنامج فإن البرنامج يمنع الدخول على الشبكة نهائيا , إلى أن يقوم بإعادة تثبيت البرنامج من جديد .لكن يتبادر سؤال , طالما أنا الذي سأضع كلمة السر هذه فربما راودني الشيطان ونفسي الأمارة بالسوء إلى إزالة البرنامج فى أي وقت ومعاودة المعصية مرة أخرى ؟ نقول بأنك لابد أن تضع كلمة سر بحيث تنساها أنت نفسك , وهذا بطريقة سهلة جدا :
1 - فتح ملف وورد أو أي برنامج كتابة
2 - أغمض عينيك وأضغط على لوحة المفاتيح عشوائيا لمدة دقيقة مثلا . سينتج عن ذلك سطر طويل من الحروف الإنجليزية العشوائية .
3 - أختر بالفأرة من وسط هذا السطر أي جزء عشوائيا " تقريبا 15 حرف مثلا أو أقل أو أكثر قليلا"
4 - قم بنسخ هذا الجزء , ثم هناك فى البرنامج فى الجزء المخصص لإدخال كلمة السر ( يطلب البرنامج إدخالها فى مكانين ) ألصق ما نسخته
أنقر بالزر الأيمن للفأرة على المكان المخصص وأختر
paste أو أضغط ctrl+insert
وفى مكان إدخال السؤال السري أكتب أي شيء , وفى مكان إجابة السؤال السري يمكن أن تنسخ وتلصق جزء آخر من السطر الذي كتبته .
5 - أمسح السطر العشوائي الذى كتبته .
وبهذا تكون المهمة قد تمت بنجاح الحمد لله وأغلقت عن نفسك باب واسع للشيطان .
رابعا : ينشر كل منا هذا البرنامج قدر طاقته , ويقوم أصحاب مقاهي الإنترنت بتنزيله على جميع الأجهزة . ويقوم أصحاب شركات الكمبيوتر (البيع والصيانة) بتنزيله على كل جهاز يخرج من شركتهم , بإذن أو بدون إذن صاحبه .
اتمنى على كل منا ان يطبق ذلك وينشر الموضوع والله عنده خير الجزاء وكل عام وأنتم بألف خير ./أضحى مبارك/ .
طريقة فعالة جدا لتدمير المواقع الإباحية , التي نعلم جميعا مدى خطرها على المجتمع الإسلامي . فهي تفت في عضد المجتمع الإسلامي بدرجة -في رايى- أشد من الأسلحة الفتاكة التي يستخدمها أعداء الله ضدنا. لأنها لا تصيب المسلم في دنياه بل تصيبه في دينه وفى علاقته بربه. فماذا يرجى من مسلم فاسق قد قطع الصلة بينه وبين ربه بمبارزته إياه بالمعاصي ؟
وقد لاحظ البعض -والله أعلم بصحتها- أن أعداء الله الملاعين يزيدوا من الصور الإعلانية الخليعة والمواقع الإباحية المجانية قبل وأثناء تنفيذهم لضربة جديدة في الجسد الإسلامي . و قد علمت أن هناك مواقع تعرض خدمة الخط التليفوني الساخن لمكالمة عاهرات في الهاتف, وهذه الخدمة تكون لمن هو داخل فلسطين
وفى هذا دلالة واضحة على أن أبناء القردة والخنازير يضعون بجانب الطائرات و الدبابات والجرافات , سلاح اخطر لضرب المسلمين من خلال المواقع الجنسية
الجديد في هذه الطريقة والشيء الذي يزيدها تأثيرا وفاعلية هو أنها لا تدمر الموقع كليةٌ بل تدفع ضرره عن المسلمين فقط , ليبقى الموقع يبث سمومه إلى غير المسلمين .
الطريقة هي : أن لا يدخل مسلم يؤمن بالله واليوم الآخر على موقع من هذه المواقع .
فهذا السلاح الفتاك لا يرمينا من بعيد بل نحن من نذهب إليه- بإرادتنا- ونطلقه على أنفسنا ..
وإذا ألزم كل منا نفسه بعدم الدخول على هذه المواقع فكأننا دمرناها وأصبنا منشئيها في مقتل بأن جعلنا سهامهم ترتد في نحورهم
ومن المعلوم أن هذه المواقع تتكسب من عدد زوارها , غير الذين يقومون بشراء موادها الخبيثة , فإذا لم يجد هؤلاء الخبثاء أصحاب هذه المواقع عائد سواء من عدد الزوار (الذي ينعكس زيادتهم على زيادة سعر الإعلانات في الموقع) أو من المشتريين - إلا إذا كانوا غير مسلمين - فإنهم سيغلقونها لا محالة
إذا كيف نطبق هذه الطريقة :
أولا: بنشر هذه الموضوع قدر المستطاع , وبشتى الطرق , ومن يريد صياغته بأسلوب أفضل فلا حرج
ثانيا : يستعين كل منا بالله ويتوب توبة نصوحة ويندم على ما فعل من دخوله على هذه المواقع . ويعزم عزما أكيدا على عدم المعاودة إلى هذه الفاحشة مرة أخرى وليعلم كل منا أنه :
" من يتوكل على الله فهو حسبه"
. و في كل مرة تحدثه نفسه بهذه المعصية يتذكر مراقبة الله له وأن الله يراه ,
ويستحيى من ربه ,
ويخشى أن يتوفاه الله وهو في هذه المعصية فيبعث عليها - نعوذ بالله من سوء الخاتمة - .
ويتذكر أن هذه المواقع هي أسلحة صنعها أعداءنا لتدميرنا وتخريب دنيانا وآخرتنا . و يقول إن لم أتمكن من نصرة إخواني المجاهدين بنفسي أو بمالي فلن أزيد إلى السهام التي يُرمَون بها سهما بمعصيتي لله , و نصرة أعداءهم الذين أنشأوا هذه المواقع
ثالثا : يقوم بتنزيل وتثبيت برنامج
weblocker
[Link nur fur registrierte Benutzer sichtbar]
من هذا الرابط . هذا البرنامج يقوم بمنع الدخول على المواقع الإباحية نهائيا . وهو برنامج رائع حقا وخفيف ولا يقوم بالتأثير نهائيا على سرعة الاتصال . ويحتاج هذا البرنامج بعد تنزيله أن تكتب له كلمة سر . وسؤال سرى .
Password and secret question
لأنه من غير أحدهما لا يستطيع أحد أن يزيل البرنامج من على الجهاز المثبت عليه. وإذا حدث وحاول أحد أن يمسح ملفات البرنامج فإن البرنامج يمنع الدخول على الشبكة نهائيا , إلى أن يقوم بإعادة تثبيت البرنامج من جديد .لكن يتبادر سؤال , طالما أنا الذي سأضع كلمة السر هذه فربما راودني الشيطان ونفسي الأمارة بالسوء إلى إزالة البرنامج فى أي وقت ومعاودة المعصية مرة أخرى ؟ نقول بأنك لابد أن تضع كلمة سر بحيث تنساها أنت نفسك , وهذا بطريقة سهلة جدا :
1 - فتح ملف وورد أو أي برنامج كتابة
2 - أغمض عينيك وأضغط على لوحة المفاتيح عشوائيا لمدة دقيقة مثلا . سينتج عن ذلك سطر طويل من الحروف الإنجليزية العشوائية .
3 - أختر بالفأرة من وسط هذا السطر أي جزء عشوائيا " تقريبا 15 حرف مثلا أو أقل أو أكثر قليلا"
4 - قم بنسخ هذا الجزء , ثم هناك فى البرنامج فى الجزء المخصص لإدخال كلمة السر ( يطلب البرنامج إدخالها فى مكانين ) ألصق ما نسخته
أنقر بالزر الأيمن للفأرة على المكان المخصص وأختر
paste أو أضغط ctrl+insert
وفى مكان إدخال السؤال السري أكتب أي شيء , وفى مكان إجابة السؤال السري يمكن أن تنسخ وتلصق جزء آخر من السطر الذي كتبته .
5 - أمسح السطر العشوائي الذى كتبته .
وبهذا تكون المهمة قد تمت بنجاح الحمد لله وأغلقت عن نفسك باب واسع للشيطان .
رابعا : ينشر كل منا هذا البرنامج قدر طاقته , ويقوم أصحاب مقاهي الإنترنت بتنزيله على جميع الأجهزة . ويقوم أصحاب شركات الكمبيوتر (البيع والصيانة) بتنزيله على كل جهاز يخرج من شركتهم , بإذن أو بدون إذن صاحبه .
اتمنى على كل منا ان يطبق ذلك وينشر الموضوع والله عنده خير الجزاء وكل عام وأنتم بألف خير ./أضحى مبارك/ .