منتديات القمر الوحيد

عزيزي الزائر / عزيزتي الزائرة يرجي التكرم بتسجبل الدخول اذا كنت عضو معنا
او التسجيل ان لم تكن عضو وترغب في الانضمام الي اسرة المنتدى
سنتشرف بتسجيلك
شكراً
ادارة المنتدى

انضم إلى المنتدى ، فالأمر سريع وسهل

منتديات القمر الوحيد

عزيزي الزائر / عزيزتي الزائرة يرجي التكرم بتسجبل الدخول اذا كنت عضو معنا
او التسجيل ان لم تكن عضو وترغب في الانضمام الي اسرة المنتدى
سنتشرف بتسجيلك
شكراً
ادارة المنتدى

منتديات القمر الوحيد

هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

    عندها .. أنتهى حلمي( بقلمي)

    الـحـزيـن
    الـحـزيـن
    المدير
    المدير


    ذكر
    عدد الرسائل : 1373
    العمر : 39
    الموقع : منتديات القمر الوحيد
    مزاجي : عندها .. أنتهى حلمي( بقلمي) Pi-ca-11
    المهنة : عندها .. أنتهى حلمي( بقلمي) Player10
    الهواية : عندها .. أنتهى حلمي( بقلمي) Sports10
    أعلام البلدان : عندها .. أنتهى حلمي( بقلمي) Male_s10
    الوسام : عندها .. أنتهى حلمي( بقلمي) Etqan
    السٌّمعَة : 0
    نقاط : 61728
    تاريخ التسجيل : 07/10/2007

    عندها .. أنتهى حلمي( بقلمي) Empty عندها .. أنتهى حلمي( بقلمي)

    مُساهمة من طرف الـحـزيـن الخميس أغسطس 05, 2010 9:07 am

    بسم الله الرحمن الرحيم

    السلام عليكم ورحمة الله وبركاااته

    هذه قصة قصيرة سميتها (عندها .. أنتهى حلمي) لأني كنت أحلم أني أدرس الماجستير لكن ظرووف منعتني إليكم القصة ..

    كان الظلام يخيم على الأجواء بسكوته وهدوئه دفعني أبي بيديه الجافتين والحائرتين لأذهب إلى بلدة أخرى لأكمل دراستي ...

    وعند وصولي إلى تلك البلدة التي لا أعرف فيها أحد .. كانت كبيرة ومزدحمة ومبانيها شاهقة الإرتفاع أشياء لم أراها من قبل .
    وأنا أمشي أنظر يمنة ويسرة لعلي ألتقي أحدا أسئلة أين أنا؟؟ وأين أذهب؟؟ أو حتى أطفىء بمناقشتي له نار الغربة في جوفي . بقيت في مضي بين جنبات تلك المدينة لعلي أجد شخصا أو حتى لافته تدلني على مبتغاي . بينما أنا كذلك أتذكر هذه المواقف إذا بي ألحظ أن قدمي قد ساقتني خارج البلدة في إحدى الصحاري الموحشه وفجأة تحولت تلك الأجواء الصاخبة وضجيج المدينة إلى ظلام دامس يجثم على المكان وما هي إلا لحظات حتى أعمي بصري ولم أعد أرى أي شيء وبهذه اللحظات إذا بصوت أجش غليظ فخم يقتحم سكون المكان ولا زلت أسمع صوت أقدامه تحطم كل شيء وبدأ يقترب مني خطوة خطوة .

    وماهي إلا ثوان وإذا هو امامي كالجبل في ضخامته وله عينين حمراوتين كأنها الجمر غاضبا علي لتجرئي على دخول أرضه دونما استئذان وبلحظتها وبينما أنا أقف أمامه والموقف كما هو عليه وهذا الوحش أمامي احسست بشي بارد على جبيني ..كانت قبلة أبي ليقول لي كفاك نوم يابنّيتي قومي صلي الفجر,,,
    فتحت عيني وقلت له لن أكررها ثانية لم أعد أرغب بدراسة الماجستير. وهنا أنتهى هذا الحلم .ولكن لن تنتهي أحلامي الباقية بإذن الله ساأحاول جاهدة بإن تتحقق بحدود المستطاع.

    هذه أول كتابة لي .. يارب تنال على إعجابكم
    لكم ودي

      الوقت/التاريخ الآن هو الجمعة مايو 03, 2024 12:05 am